** هذه الدراسات والأبحاث جزء من كل، ومن أراد المزيد فقد أوردنا في ذيل هذه الصفحة مجموعة من المراجع والمصادر الهامة التي تخص فطر الجانوديرما أو مشروم الريشي أو اللينجيزي بصفة خاصة.
** في دراسة نشرت عام 1997 في المجلة الدولية للسرطان (المرجع الثاني)، وتمت على 34 شخصا مصابًا بالسرطان في مرحلة متقدمة (وكذلك فيروس نقص المناعة المكتسبة)، وتناول المرضى مسحوق فطر الجانوديرما في شكل كبسولات 500 ملج، عدد ثلاث كبسولات، ثلاث مرات يوميا لمدة 12 أسبوع، وقد تبين أن الجانوديرما تعمل على تعزيز الحصانة، وكذلك مكافحة انتشار الخلايا السرطانية، وأدت تلك الجرعة إلى زيادة كبيرة في الخلايا التائية (المعروفة بأنها تلعب دورا محوريا في الدفاع المناعي).
** أثبتت الأبحاث التي أجريت بمعهد أبحاث العقاقير الطبية ببتويوما باليابان أن البوليسكريدات من المواد المقوية لجهاز المناعة بدرجة كبيرة.
** وقد أكدت دراسة سابقة أجرتها مجموعة من الباحثين من كلية بيجين للأعشاب التقليدية الصينية مقدرة الجانوديرما على تحسين أداء كريات الدم الحمراء في نقل الأوكسجين وقد عزوا هذه النتيجة الى الأندوسين الموجود بالجانوديرما.
** وفي أبحاث مشتركة قام بها كل من: دكتور بيل جي المحاضر في قسم العلوم البيولوجية جامعة ستراثكلايد، والدكتور ريتشارد سوليفان رئيس البرامجِ السريرية لأبحاث السرطان بالمملكة، تبين فيها تأثير الجانوديرما على تراجع الأورام السرطانية ومنع انتشارها.
** في دراسة أجريت عام 2008 على 88 رجلا يعانون من أعراض المسالك البولية، وجد الباحثون أن الجانوديرما كانت نتائجها متفوقة إلى حد كبير في تقديم الإغاثة للمرضى.
** دلت الفحوصات المخبرية على خلايا سرطان الثدي، بعد عمل توليفة من أنواع الجانوديرما والشاي الأخضر أن المخلوط يزيد القدرة على إبطاء نمو الخلايا السرطانية.
** العديد من الدراسات التي تمت قد اقترحت الاستخدام المنتظم للجانوديرما كمكمل غذائي قد يزيد من مستويات المواد المضادة للأكسدة، ويحمي الجسم ضد المرض والشيخوخة.
** ونحن نورد في هذه الصفحة المصادر والمراجع العلمية العديدة حول العالم التي تبنت الأبحاث التي تفوق الحصر، وتمت حول الجانوديرما في أماكن كثيرة من العالم، والشبكة الدولية مليئة بالبيانات التي يطلبها الباحثون بكل اللغات.